وفي التفاصيل ان هذا الشاب السعودي «Cyber-Terrorist»
يسعى دائماً لاختراق مواقع الهكرز والأمن والحماية بشكل خاص ويبحث عن التميز ويقوم بكل سهولة بتخطي نظم الحماية وكسرها وإيجاد الثغرات المختلفة في هذه الأنظمة وينجح باستمرار في كتابة وتطبيق استغلالات صعبة واكتشافها يدل على احتراف وخبرة أمنية وبرمجية على مستوى عالمي .
وخلال الاسبوعين الماضيين قام باستهداف مواقع وأنظمة ملك الهكرز Kvin Mitnick
يعد إثبات لجدارة هذا الشاب السعودي في فهم الانظمة وطريقة عملها وتحليلها والتمكن من ايجاد ثغرات ليتسلل منها والمدهش في ما يفعله تجاه مواقع الهكرز حيث أنه يستهدفها بشكل خاص ويخترقها
* "يجب عليك التسجيل في الموقع لمشاهدة كافة المواقع هنا "
الجدير بالذكر هو حديث المواقع العالمية الخاصة بمجال الأمن والحماية عنه وقاموا بتحليل ما يقوم به
للأسف معروف في الخارج وعندنا ـ الله بالخير ـ الناس مشغولين بكرة القدم وأشياء ما تستاهل ومعطينها كل اهتمامهم
لقد أثبت لشركات الأمن والحماية وأنظمة التشغيل العالمية بأنه شخص متمرس ومحترف والدليل المواقع التي قام بإستهدافها لها باع طويل في مجال الأمن والحماية
وهي مواقع عالمية يوجد بها خبراء أنظمة وتقنية ولا يخترقها إلا شخص مميز ويملك ما لا يملك غيره والا لأخترقت لكل من هب ودب من الهكرز والعالم يوجد فيه ملايين الهكرز .
وأرى أن هذه الاختراقات العالمية وما يحاول الهكرز السعودي إثباته للغرب رعاة البقر بأن مثل ما عندهم عقول يفكرون بها أيضا نحن نملك عقولاً تمكننا من تجاوز الأنظمة الأمنية والمؤسف في الأمر أن هناك دول غربية لا زالت تنظر إلا العربي بأنه متخلف وجاهل وحافي وراعي
و من المؤسف ايضاً أن الكثيرين من العرب تتملكهم فكرة انه من المستحيل الوصول إلى ما وصل إليه الغرب في التقنية والتطور ومع سيطرة هذه الأفكار عليهم يصعب تطورهم .
>>>> شرايكم شباب لايقة عليه وظيفة كاتب تقارير صحفية >>> اقول كمل الموضوع خخخخخ -------------------------
نشيرإلا نقطة مهمة وهي أن الهكرز شر لا بد منه . فلا أحد يجي يسب فيهم ..
صحيح انه فيهم اشخاص يحومون الكبد بأفعالهم الصبيانية ..
لكن لا نعمم على الجميع ..
فيه أشخاص محترمين جداً وأفعالهم دائماً ما ترفع الرأس ولا يخترقون إلا لتأديب بعض شباب الهكرز - -- الله يهديهم >>
وخير شاهد لنا هو المحارب الإسلامي 020
حيث دائماً ما يقوم بالاختراق انتصاراً لله ولرسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ
ومن ينسى اختراقه الصحيفة الدنماركية الجيلاندز بوست التي قمات بنشر الرسوم المسيئة